قلت لها، بينما كانت تجلس بجوارى، أثناء قيادتى لسيارتى فى شوارع القاهرة، ذاهبين إلى دار المذيع الراحل أحمد فراج، قبل أن ننطلق بعدها لحى الأزهر: أتعلمين أن «يورجن هابرماس» كان يجلس مكانك العام السابق، بينما كنت أقله ليجتمع بزملائى أساتذة جامعة القاهرة آنذاك؟ فردت علىّ: أتعرف أن «هابرماس» كان من... هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه