إذا أرادوا حرق المصحف قدم لهم نسخة مجانية
منذ شهر    المصري اليوم
لا يمكن وصف وقائع حرق وتمزيق صفحات المصحف ونشر رسوم مسيئة للنبى محمد، «ص»، فى بعض الدول الأوروبية إلا بأنها أفعال عنصرية وتحرض على الكراهية وقائمة على أفكار منحرفة وعنصرية مبنية على الجهل بالإسلام وتاريخ المسلمين وتخالف مبادئ المسيحية. ورغم ما سبق، أنصح... هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه